لقطة مباراة الإسماعيلى والمصري بطلها بدون منازع كلا من وجيه عبدالحكيم ومحمد عواد لاعبا الدراويش.

فظهرت اللقطة عندما أحرز وجيه عبدالحكيم هدف الفوز لفريقه ليجري الملعب بطوله إلى ” عواد ” ويحضنه.

وعكست اللقطة ما نبحث عنه من فترة طويلة وهو أن يسود الحب بين اللاعبين وتقدير بعضهم لبعض، حيث أهدى وجيه الهدف إلى عواد الذي يراه بطل المباراة لإصراره علي عدم الخروج من الملعب رغم اصابته الشديده.