–      حصل محمد صلاح، صانع ألعاب المنتخب الوطنى، وبازل السويسرى، على لقب أفضل لاعب فى إفريقيا لشهر سبتمبر الماضى، بعدما ساهم فى فوز المنتخب الوطنى على غينيا بنتيجة 4\2، فى التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2014 بالبرازيل، بجانب تألقه مع بازل

 

–      أفلت فريق لاتسيو من هزيمة محققة على ملعب طرابزون سبور التركي وتعادل أمامه

–      3/3 اليوم الخميس في الجولة الثانية من مباريات دور المجموعات ببطولة دوري أوروبا لكرة القدم.

–      تقدم أصحاب الأرض بهدفين عن طريق يوسف اردوغان والبولندي أدريان مييرجيفسكي في الدقيقتين 12 و22 وقلص النيجيري أوجيني أونازي في الدقيقة 29 الفارق لنادي العاصمة الإيطالية ، قبل أن يعزز البرازيلي باولو هنريكي من تقدم الفريق التركي في الدقيقة 35.

–      وفي غضون دقيقة واحدة تمكن سيرجيو فلوكاري من إدراك التعادل بهدفين في الدقيقتين 84 و85، وسط دهشة الجماهير التركية. ورفع الفريقان رصيديهما إلى أربع نقاط مع تفوق الأتراك بفارق

 

 

حسم التعادل مباراتي الجولة الثانية من المجموعة التاسعة بدوري أوروبا، والتي أقيمت بين ليون الفرنسي وفيتوريا جيماريش البرتغالي (1-1) وريجكا الكرواتي وريال بيتيس الإسباني (1-1).

وفي المباراة الأولى فشل ليون في تحقيق أول فوز له في البطولة، بعدما تعادل على أرضه مع فيتوريا 1-1 في مباراة شهدت تقدم الضيوف عن طريق المهاجم النيجري موسى مازو (ق39)، وتعادل الفريق الفرنسي، عن طريق لاعب الوسط ماكسيم جونالونز (ق53).

وفي المباراة الثانية تعادل ريجكا على أرضه مع بيتيس في إطار منافسات نفس المجموعة، ليحصل الفريق الكرواتي على أول نقطة له في البطولة.

وبهذا الفوز يواصل فيتوريا صدارة المجموعة بأربع نقاط وريال بيتيس وليون بنقطتين وريجكا بنقطة وحيدة في المؤخرة

 

 

 

استبعد الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا اليوم الخميس تغيير مكان إقامة مونديال قطر 2022 ، رغم الجدل المثار حول هذه النسخة من كأس العالم.

وقال والتر دي جريجوريو المدير الاعلامي للفيفا لشبكة “سكاي سبورتس” اليوم “لا شك في أن المونديال سيقام في قطر . المسألة المطروحة للنقاش في الوقت الحالي هي ما إذا كانت البطولة ستقام في الشتاء، وفي أي وقت بالتحديد ، وهل في نوفمبر أو ديسمبر أو يناير

 

وصفت صحيفة “هال ديلي ميل” الإنجليزية أداء المصري محمد ناجي “جدو” مع فريق الرديف في ناديه هال سيتي في مباراته أمام هارتلبول يونايتد بالمحبط.

وأشارت الصحيفة إلي أن اللاعب المصري الذي خاض مباراة كاملة للمرة الأولي منذ إصابته نهاية الشتاء الماضي كان تحت السيطرة ولم ينجح في إثبات وجوده خلال المباراة.

وكشفت الصحيفة عن أن جدو  حاول أن يشكل خطورة علي هارتلبول منذ البداية وسدد كرة بعد 15 ثانية لكنها كانت ضعيفة، كما أنه في الدقيقة 15 طمع في الكرة وسددها ضعيفة في المرمي بدلاً من أن يعيدها لزميله الذي كان في موقف أفضل، وكانت الحسنة الوحيدة له طوال المباراة مساهمته في هدف فريقه الوحيد.