يروي الكابتن اسماعيل احمد محمود المدرب العام للنادي الاسماعيلي فى لعبه العاب القوه و لاعب دولى سابق 110 حواجز و سبق له التدريب فى فرنسا لفتره 10سنوات .
أولا : من المدارس يوجد فى المدرسه مناهج لتربيه الرياضيه تدرس فى المراحل السنيه المختلفه فبالتالي يخرج من الدراسه شعب بالكامل الرياضه بالنسبه له اسلوب حياه و التعامل مع شعب كله رياضى و هناك اهتمام بمحاضرات الانشطه و الهويات تعطيها الدوله فى المدارس بصفه مستمره و هناك الدراسه من الساعه السابعه صباحا الى الساعه السادسه مساءا و اكثر من ثلاث اربع اليوم يدرس و يمارس الرياضه فى المدارس و الرياضه فى البلاد تعتبر أمن قومي .
ثانيا : توفير بنيه اساسيه للتدريب من ملاعب و ادوات علي سبيل المثال فى كل حي ملعب ترتان مفتوح للمارسه العامه للمارسه العاب القوه و الملعب على اعلى مستوي و ذلك بخلاف اماكن النزهات و الحدائق و الغابات للجري و ركوب العجل و المشى .
ثالثا : انتقاء اللاعبيين الموهبيين فى كل مساباقات العاب القوي مثل الجري و الوثب و الرمي و مدام هناك اختيار جيد سوف تكون النتائج مبشره مع انشاء مراكز متخصصه فى كل مسبقات العاب القوه و الاهتمام بالتخصص بمعني ان كل مدرب يدرب لعبه واحده فقط مثل مدرب الوثب لتدريب الوثب الطويل او العالى او الزانه .
رابعا : توفير الامكانيات الماديه و ذلك من خلال الراعاه و الدعايه و الاعلان علي سبيل المثال تبني الشركات الكبيره للابطال الرياضيين كذلك البنوك و المحلات التجاريه و المركات العالميه من خلال الاعلان على المنتج و فى نفس الوقت تحمل الصرف على اللاعبيين و اقامه المسابقات و البطولات طوال العام و هذا ما ينقصنا فى مصر .
خامسا : كل شئ يخصع للاحتراف و لا يوجد هناك شخص هاوي من أول اللاعب الى المدرب الى الحكم الى الاداري حتي مسؤل الاتصال بين الانديه و الاتحادات و الشركات لدرجه ان هناك عومله او سمساره بعقد و مهنه .
حوار و تصوير : شادي يوسف .
