بالمختصر المفيد لعلاء وحيد  :                                                                                                                   من تابع الحروب المشتعلة على صفحات التواصل الاجتماعى وبعض المواقع قبيل مباراه الاسماعيلى ووادى دجله. كان لابد من ان يوقن ان الهزيمة قادمه وانه لاسبيل ان يحقق فريق اى فوز ومن يدعى حبه والانتماء اليه يتمنى له الهزيمة لمجرد إثبات وجهه نظره حول المدرب او الاداره.   حروب ومناقشات وحديث عن التجديد للمدير الفنى او عدم التجديد قبل مباراه هامه للفريق والكل يدلو بدلوه مابين مؤيد او معارض وللأسف كان كل هذا امام ناظره اللاعبين الذين يمتازوا دون غيرهم بحريتهم الكاملة فى المشاركة والرد والخناق والاختلاف والاتفاق.على صفحات الشقاق الاجتماعى  خناقات وصلت الى تحرير محاضر مابين مشجعين ونقاد ومراسلين  وكل من تابع هذه الخناقات ذهل من كم التجاوز فى حق النادى والإداره والمدير الفنى وكل حاجه والتجاوز بكل قواميس الشتائم دون مراعاه حرمه الشهر الفضيل. وايضاً بعد المباراه ظهر الكثير على حقيقتهم وبانت الشماتة وأضحه فى هزيمه فريقهم . وكأنما اصبح عدو الاسماعيلى الاول هو من يدعى حبه والانتماء ولكن للأسف وضح ان البعض يتحدث حمايه لمصالحه او شن هجوم لمجرد عدم نيل اى مصلحه ويكفى موقف احد الأشخاص الذى أخذ على عاتقه الهجوم على المجلس عمال على بطال لمجرد رفض طلب له ليس من حقه.  وشخص اخر يهاجم الجهاز الفنى لمجرد رفضه الظهور فى برنامج يقوم بمراسلته وأشياء اخرى كثيره لو كتبتها ستصيب الكثير بالغثيان والقرف . انا لن أتحدث عن التجديد لجهاز فنى لان هذا من اختصاص الاداره التى أتمنى ان يحتفظ أعضاؤها بآرائهم حول المدير الفنى فى غرفه الاداره وليس على صفحات المواقع لان هذا بيذكى نار مشتعلة افتعلها  هواه الصيد فى الماء العكر وما أكثرهم. والتعجب واستغرب مواقف بعض من يعمل داخل النادى من الهجوم على الاداره على صفحاتهم فى مواقع التواصل وتهكمهم على الجميع فى الوقت الذى يستطيع ان يوصل صوته لمتخذ القرار داخل النادى لقربه منهم ولكنهم اختاروا الكتابه لإثبات عنتريتهم ورهانهم الغبى لعدم استمراريه المجلس لكسب ود من يتخيلوا انه قادم على حصان ابيض لإنقاذ النادى.    لابد من اتخاذ قرار سريع بالإبقاء على ريكاردو او رحيله وهذا من اختصاص مجلس الاداره فقط  .  اطلب من الجميع الهدوء والوقوف خلف النادى وتشجيعه فى السراء والضراء.  وان نحب الكيان وليس أفراد. وان نختار الوقت المناسب  للاختلاف وليس قبل المباريات وكأننا نضع حد سيف على رقاب الجهاز الفنى والإداره واللاعبين.    وكلمه اخبره لبعض من يدعى حبه للاسماعيلى.  ارحموا النادى من حبكم شويه