كتب :علاء وحيد.                                                                                                                                          المرحله الأولي من حلم الاسماعيلي اوشكت علي الانتهاء.   وهي مرحله الملاعب المتعددة.  والتي توقف العمل بها فتره بسبب مستحقات المقاولون والتي تم توفيرها بعد تدخل سياده الوزير المحترم المهندس خالد عبد العزيز.  وزير  الشباب والرياضة.  وتحول المكان لخليه عمل. بتواجد العميد محمد ابو السعود بطريقه مستمره ومتابعه مباشره  لتنفيذ كل الاعمال المتبقيه. وشهاده حق. انني طوال حياتي لم اري رئيساً لأي نادٍ يتابع بنفسه في الموقع تنفيذ اعمال تتعلق بالنادي.  حيث مارايته من قبل زيارات تفقدية من مسئولي الانديه ولكن لم اري رئيساً لنادي يعمل مع العمال بيديه متابعا ومشرفا وعاملا. بالرغم من ظروفه الصحيه. لذلك لابد ان أسجل هذا لرجل تحمل كل الهجوم علي شخصه وعمله ورد بتقديم مزيد من العمل والانجاز.   اصاب او اخطا ولكن له احترامي وشكري انا وكل محب للنادي مخلصا للكيان واقارن بين موقفه وموقف المنتقدين اجد فرقا شاسعا. هذا يدفع ويتابع ويعمل. وذالك يجلس خلف كيبورد متخفيا ينتقد ويعيب ولا يقدم اي حلول.    لذلك أقول لكل الشامتين عند اي مصيبه ولكل المنتقدين علي حق ام غير حق  ولكل المنتظرين للسقوط.  ايدكم معانا من فضلكم  تعالوا محتاجينكم.  تعالوا ساعدوا. تعالوا ابنوا تعالوا نحقق انجازا لن يحسب لمجلس او فرد بل سيحسب للنادي وللكيان      تعالوا ننسي الخلافات والمصالح  تعالوا نتوحد. ونضع الايد في الايد.  وننجز. ونبني.   ومن يري ان ابو السعود ومجلسه لم يحققوا طموحات البعض واطماع الاخر   تعالوا  اشتغلوا وقدموا أنتم ماتطلبونه  وحققوا علي ارض الواقع افعال وليس كلام          احترامي لأبو السعود ومجلسه.   ولبلبل والجهاز التنفيذى. ولكل المهمومين والعاملين لتحقيق شي وحاجه للإسماعيلي.          واحترامي لكل الناقدين  سيزيد عندما اراهم يعملوا ويقدموا افكارهم ومجهودهم من اجل الكيان            الاسماعيلي سيبقي شامخا كبيرا بينا او بغيرنا