بالمختصر المفيد من علاء وحيد                                                                                                                              بعد انتهاء الشوط الاول وتقدم الاسماعيلى بهدفين وشوط جيد من الجميع تشكيل وأداء وانتشار وحماس وإحراز هدفين واضاعه  مثلهما. انهالت التعليقات فى مواقع التواصل اشاده بعبقريه  ريكاردو وفهمه للفريق وتشكيله العبقري  وانه كان على حق لما منع المباريات الوديه وبإجمال اللياقة ألبدنيه وياحلاوه مدرب اللياقة البرازيلى ومحمد سعد.  وتبارى الجميع فى تعديد مواهب ريكاردو وتنافس الجميع فى شكر لجنه التعاقدات وتحيه لمن جاء بالحضرى واحمد سمير فرج.  ووش المحافظ حلو وايه الجمال ده .    وبعد نهايه المباراه بالتعادل انقلب الجميع فجاه ونفس الناس الذين كتبوا بين الشوطين قصائد المدح نفسهم والله نفسهم أنهالوا بالتقطيع وأشهروا السيوف والسكاكين ومعاهم خناجر وبعض المطاوى فى وجه ريكاردوا ومعاه كل الفريق والمدربين ومعاهم مجلس الاداره والشركه الراعية واى حد كان يمر من امام الاستاد وقت المباراه.   كلام من عينه.  ريكاردو فاشل واللياقة صفر والتشكيل كله اخطاء    انا لن أدافع عن احد انا اعترف ان هناك اخطاء بالفعل ولو ترك ريكاردو اشرف خضر وكرم جابر يقودا المباراه تشكيلا ولعبا كان ممكن تكون النتيجة أفضل وده رأى متواضع منى وممكن أكون غلط ومبرراتى عدم تواجد ريكاردو فى فتره الأعداد وعدم لعب الفريق مباريات وديه سوى مباراه واحده.  ولو كان اعظم مدرب لياقه فى الكون متواجد لن يستطيع ان يفعل شى. دون مباريات كافيه لان اللياقة وحساسيه المباريات لا تأتى الا بالمباريات الوديه.  ولن نلوم ريكاردو لتأخره لانه كان يجرى جراحه ونحن جميعا نعزره.   ولكن كان لابد من خوض مباريات عديده للوقوف على أفضل العناصر والانسجام ولكن لن أتدخل ولن أزيد لانه برضه هو الادرى وأختياره لقيادته الفريق ليس من فراغ ولكنه بالفعل من أفضل المدربين وهو قادر على قياده الدراويش للتتويج  ولكن لابد من الاعتراف بان المصرى أحسن اختيار فريقه لهذا المرسم ومعه مدير فنى قدير أحسن قراءه المباراه والتغيرات. ولم يصدق نفسه ولاعبيه عندما تعادلوا لان أقصى طموح ليحى بين الشوطين العوده للمباراه ولو بهدف وعدم تسجيل الاسماعيلى لأهداف اكثر.         اطلب من الجميع الهدوء وعدم الحساب بالقطعة  لان المشوار طويل وما زلنا فى البدايه. وأؤكد ان الاسماعيلى صنع فريقا قويا بقياده واعيه  ولابد. من ان ندرك اننا حتى الان وبقرار لجنه الانضباط بالاتحاد الدولى. -5 يعنى رصيدنا. ناقص  5.   بعد خصم  6 نقاط.   وهناك معركه تدور الان شرسه جداً لإلغاء هذا الحكم  وده المهم الان.   ياريت نشجع فريقنا بدون ان نهدم المعبد وياريت البعض ممن يرى انه فقط على صواب  ان ينتقد ويعطى الحلول. ولا تذبح اللاعبين والإداره والجهاز الفنى وننتحر لمجرد إثبات ان رأينا هو الصح  كلنا ياساده فى مركب واحد دول اللاعبين الذين ارتضوا ظروف فقرنا المادى كنادى وجماهير وده الجهاز الفنى الذى وافق على شروطنا وكان بمقدوره التدريب لفرق ستعطيه  أضعاف مايتقاضاه وده المجلس الذى تحمل أمانه الاسماعيلى وقت بعد وعزوف الكثير.    وده رئيس  النادى الذى دفع من جيبه. الملايين ومعرض للحبس فى قضيه التأمينات   لاتهيلوا التراب لمجرد تعادل