كنت ناوي اكتب عن عوده الموقع الرسمي بعد توقف قُصرى وقهرى لأسباب ماديه ونفسيه  وكنت ناوي اكتب عن فرحه البعض للتوقف وشماته الاخر والتطنيش المتعمد والتعاطف الزائف  وكنت ناوي اشكر البعض الذين انفعلوا معنا وأخذوا على عاتقهم ضروره العوده وباى ثمن. ومنهم الأخ الاسماعلاوى ابن البلد مصطفى حسين.   وكل الزملاء العاملين فى الموقع الرسمى لأنهم كانوا وبجد عندهم استعداد ان يبيعوا فرش بيوتهم من اجل استمرار صوت الاسماعيلي.    وكنت ناوي ان اكتب مفتخرا اننا جميعا نجحنا فى جعل الموقع الرسمى للنادى باسم النادى ولا نكرر ماحدث خلال سنوات ماضيه ان يكون الموقع باسم رئيس النادى او شركه إعلانات عندما يتركوا النادى ياخذوا الموقع معهم.  ويكفي اننا نجحنا خلال 4 سنوات ان نصمد ويظل صوت النادى عاليا صادقا مستمرا. وسنحافظ على هذا طالما كنا على قيد الحياه.   كنت ناوي اشكر شركه أطياب التي دفعت ايجار السيرفر الخاص بالنادى وضربوا مثالا كيف يكون دور الشركات الراعية  خلال السنه الماضيه. كنت ناوى ان اكتب عن التطوير الذي نسعي جميعا للقيام به من اجل موقع يليق باسم الكيان الكبير وجماهيره.  ولكن قررت ان اكتب عن الهيجان والتصيد والضرب تحت وفوق الحزام لشباب وأشبال وكتاكيت الاسماعيلي الذين خاضوا معركه مباراه سموحه    لعبنا أسوأ مباراه.    نعم.    اداء مهتز باهت.    نعم.  تشكيل وخطه بطعم الملوخية الحمضانه نعم.    ولكن انتهت المباراه بالتعادل. مع فريق أنفق عشرين ضعفا على فريقه اكثر مما صرفه الاسماعيليى الفقير ماديا.     الاسماعيلي لعب ياساده بأشباله امام منتخب من لاعبوا كل الانديه خارجيا وداخليا.        ولا ادري ماهذا الغل والتربص من اسماعلاويه طالبوا بالدفع بابناء النادي مهما تكون النتائج واليوم يهاجموا الكل والجميع ويطلقوا أوصاف معيبه علي فريقهم لإيستطيع اكثر الكارهين لنا ان يتلفظ بها تحت زعم حب الكيان وإصلاح المسار      وكل القنوات وجهابذة التحليل خروجا ينتقدوا ويولولوا علي الاسماعيلي  وكأنه هبط للدرجه الرابعه  ونسيوا وتناسوا هزيمه الاهلى بالأربعة من الاتحاد وخروجهم جميعا مهللين ومفسرين وعازرين ومبررين.  وكلام من عينه الغيابات اثرت والحكم ظلم   ولازم نقف جنب الكيان ونشجع الشباب ولما ياتى الانسجام هنشوفهم غير     فعلا اذدواج واحولال     كلامي لكل الاسماعلاويه. فريقكم محتاجكم ومحتاج دعمكم المادى والمعنوي        شجعوا أبناء النادى وشبابه وانتقدوا وتكلموا بحب بغيه البناء لا الهدم حتى لانتحول الى من يغرق كتاكيته علشان بيحبهم                       بالمختصر المفيد :من علاء وحيد