هكذا بدء عبدالله ابراهيم صانع العاب فريق الأسماعيلي مواليد 98 حديثه للموقع الرسمي للنادي الاسماعيلي.

انا من مواليد الاسماعيلية بدء حبي للعبة كرة القدم منذ السادسة واول من اكتشف ذلك عمي يوسف.

تقدمت لاختبارات الناشئين وكان كابتن سونة وقتها مديرا للاختبارات واعجب بي كثيرا وضمني لمدرسة الكرة.

تدربت علي يد العديد من المدربين
يحيي , ناصر فتحي ، عسقلاني، ابو المجد ، شبل ، محمد فاروق ، حسن ، نصر محروس ، وليد بليغ ، أيمن خليل ، وليد مهدي ، طارق الوحش ، جمال ابو جميل ، حودة فرج.

أدين بالفضل لايمن خليل فهو صاحب الفضل علي بعد الله سبحانه وتعالي في اظهار موهبتي وصقل مهاراتي .

مثلي الاعلي عالميا نيمار ويلقبوني في فرقتي دائما نيمار انا مشجع لأتليتكو مدريد وأتمني الاحتراف في الدوري الاسباني.

لعبت هذا الموسم مع فريقي 98 وفريق 96 كاساسي وكنت ضمن الكتيبة التي احرزت دوري منطقة الاسماعيلية لكرة القدم مواليد 98 بقيادة كابتن حودة فرج وايضا حصول فريق الأسماعيلي مواليد 96 علي ثاني منطقة الاسماعيلية لكرة القدم وخلال هذا الموسم سجلت هدفين وصنعت اكثر من 10 أهداف.

نعم أنا مظلوم في الفريق وأصابتي استمرت طويلا لعدم وجود من يهتم بي رغم أشادة جميع الناس بمستواي وكل ما اطلبه هو العدل والمساواه .

انا اول ماتش مخدتش فرصتي كامله بس لما نزلت ناس كتير اكلمت عليه و ده الي خلاني اخد وقت اكبر في الماتشات الي بعديها و الهدف الوحيد الي فريق الامل احرزه في الفريق الاول انا الي صنعته و في المتش ده اكتر من لاعب من الفريق الاول اكلمو عليه كويس غير كابتن ايمن و فكري وكابتن خالد القماش و اسمي نزل في الجرنار من ضمن اللعيبه الي هما اشادو بيها

طموحي التصعيد واللعب مع الفريق الاول واحراز بطولات للنادي واتمني الاحتراف الخارجي في سن مبكر لاكرر تجربة ناجحة مثل أحمد حسام ميدو.

في النهاية اوجه الشكر لوالدي ووالدتي لمساندتهم لي ودعهم الدائم واشكر كل افراد عائلتي واصدقائى وكل شخص دعمني وساندني وشجعني ولو بكلمة بسيطة اوصلتني لما انا فيه الان .

حوار \ شيماء امين